في الخارج

افضل محامي طلاق في التشيك

تُعتبر الاستعانة بخبرة افضل محامي طلاق في التشيك من الأمور التي لابد منها عند اتخاذ قرار الانفصال في الجمهورية التشيكية، نظراً لكونه من أصعب القرارات التي يمكن أن تواجه أي شخصين اجتمعوا على الحب والألفة من جهة، وبسبب تعقيدات إجراءات الطلاق في هذا البلد من جهة أخرى.

حيث نلاحظ ارتفاع كبير في نسب الطلاق مقارنةً بنسب المقبلين على الزواج، حيث تشهد الأخيرة تراجعاً كبيراً ناهيك عن رغبة الكثيرين في الإنجاب خارج إطار الحياة الزوجية.

لذا سنسلط الضوء في هذا المقال على أفضل المختصين في الطلاق على أراضي الجمهورية التشيكية، بالإضافة إلى الحديث عن أنواع وأسباب وإجراءات الطلاق في التشيك.


  افضل محامي طلاق في التشيك:

يجب على الأشخاص الذين اتخذوا قرارهم في الحصول على الطلاق في الجمهورية التشيكية الالتزام بمجموعة من القواعد والقوانين، على النحو المنصوص به في التشريع المحلي. 

تصف الأحكام التي تشير إلى موضوع الطلاق في جمهورية التشيك الإجراءات القانونية التي يجب تنفيذها في حالة تقسيم الأصول وحضانة الأطفال ونفقة الزوجة، والتي تحددها المحكمة وفقاً لمستوى دخل كلا الوالدين.

يمكن للأفراد المشاركين في إجراءات الطلاق في جمهورية التشيك تلقي المساعدة من أفضل المحامين التشيكيين، والذين يقدمون تمثيلاً قانونياً قوي ومميز أمام المحكمة، من أفضل محامي الطلاق في التشيك:

1- بوبنيك ميسليل وشركاه Bubnik Myslil & Partners:

تُعد هذه الشركة من أشهر وأفضل شركات المحاماة في براغ والتي تتمتع بتوجه دولي، تمارس القانون في مجالاته المتعددة منها (القانون التجاري، قانون الشركات، عمليات الدمج والاستحواذ، القانون الدولي الخاص، العقارات والاستثمارات، التقاضي والتحكيم، قانون العمل، العقود، قانون الأسرة وغيرها من المجالات).

تأسست مباشرة بعد السماح بإنشاء أول مكاتب محاماة خاصة في تشيكوسلوفاكيا السابقة في عام 1990، يتمتع المحامون والمهنيين والأكاديميين في هذه الشركة بخبرة واسعة ومهنية عالية. 

تمثل Bubník Myslil & Partners الشركات الوطنية والمتعددة الجنسيات والعالمية والشركات ذات الملكية الفردية والشركات الناشئة والأفراد وتقدم خدمات قانونية باللغات التشيكية والإنجليزية والألمانية والفرنسية. 

كما تسعى الشركة جاهدة لتكون شريكاً احترافياً مع العملاء في القضايا اليومية والاحتياجات القانونية الأكبر والأقل تكراراً لأطول مدة زمنية، حيث يتمثل نهج الفريق القانوني في تقديم الحلول والتركيز على العمل لتحقيق أفضل النتائج للعملاء، يمكنك التواصل معهم عن طريق:

2- بوبنيك ميسليل وشركاه للمحاماة Muric Janack Zeithaml s.r.o:

اكتسب جان موريك خبرة طويلة الأمد من خلال عمله في مكاتب المحاماة الدولية والتي تخصص فيها في القانون التجاري وقانون الشركات بالإضافة إلى قانون الملكية الفكرية، مع التركيز على القانون الدولي الخاص والتقاضي وذلك قبل تأسيس مكتب المحاماة Mauric & Partner.

ركز جان موريك في السنوات الأخيرة على قانون الأسرة وأولى اهتماماً كبيراً بكل ما يتعلق بقانون العائلة من حضانة الأطفال وزيارتهم إلى دعم الطفل والطلاق، حيث يعد جان من افضل محامي طلاق في التشيك.

اندمج في عام 2019 مكتب المحاماة Mauric & Partner مع شركة المحاماة JANÁK ZEITHAML & spol لتؤسس أفضل شركة محاماة في التشيك MAURI JANÁK ZEITHAML sro والتي تخصصت في مجالات عديدة منها:

  • كل ما يتعلق بقانون الأسرة.
  • الإفلاس.
  • تخفيف عبء الديون.
  • المدين والدائن.
  • قانون العمل.
  • الخدمات المصرفية والمالية.
  • تكوين الأعمال.
  • قانون تجاري.
  • قانون حماية المستهلك.

بالإضافة إلى العديد من المجالات الأخرى، كما يمكن التواصل مع المكتب من خلال الأرقام التالية:

3- مكتب المحاماة Mašek ،Kocí،Aujezdsk،:

يقدم مكتب المحاماة Mašek ،Kocí ،Aujezdský مساعدة قانونية شاملة بوجود فريق ديناميكي من المحامين الذين يتمثل هدفهم المشترك في تقديم دعم عالي الجودة مع الاستخدام الفعال لأحدث الوسائل التقنية بما يحقق راحة العميل.

تتمثل أولوية المكتب وقيمه الأساسية في تقديم خدمات قانونية عالية الاحترافية، كما يضمن لك فعالية هذه الخدمات مع الحفاظ على شفافيتها وتوافرها للعملاء.

يعمل المكتب في مجالات قانونية متعددة منها (قانون العائلة،

الطلاق، إفلاس، تخفيف عبء الديون، المدين والدائن،قانون العمل، الخدمات المصرفية والمالية وغيرها من الأمور)، يمكن التواصل معهم على الرقم التالي:

4- كاترينا دلوها Kateřina Dlouhá:

تخرجت كاترينا دلوها في عام 2009 من كلية الحقوق بجامعة تشارلز Charles University، ومن ثم أصبحت محامية مؤهلة بالكامل ومسجلة في نقابة المحامين التشيكية منذ كانون الثاني 2013.

تُعد كاترينا محامية خبيرة في قانون الأسرة، بما في ذلك عمليات اختطاف الأطفال الدولية كما أنها على دراية جيدة بالقوائم الأوروبية واتفاقية لاهاي بشأن الجوانب المدنية لاختطاف الأطفال الدولي من 25 أكتوبر 1980.

تساعد العملاء على الاعتراف بشهادات الزواج الأجنبية أو الشراكات المسجلة وكذلك مع الطلاق أو إنهاء الشراكة المسجلة، كما أنها مختصة في تسويات وتعديلات الملكية المجتمعية ومسائل رعاية الأطفال والدعم. 

كما تمثل Kateřina العملاء في حالات تحديد الأبوة أو إنكارها وتساعد موكليها في الأمور التي يمكن أن تمثل انتقالات مهمة ومحطات جوهرية في حياتهم.

ستعمل كاترينا جاهداً من خلال خبرتها الواسعة في قانون الأسرة لبدء الخطوات القانونية المناسبة لحالتك على الفور، وبالتالي يمكن حل الموقف بأسرع وقت ممكن.

تقدم لك خدمات استشارية شاملة في مجالات متعددة منها:

  • مجال قانون الأسرة.
  • اتفاقات ما قبل الزواج.
  • الاتفاقيات التي تنظم الملكية الزوجية.
  • اتفاقية تسوية ممتلكات المجتمع.
  • اتفاق الطلاق.
  • حل واجب النفقة بين الزوجين أو المطلقين.
  • إعداد الاتفاقيات المتعلقة برعاية الأطفال بما في ذلك الإعالة والدعم والاتصالات.
  • التمثيل في المحكمة.
  • التمثيل أثناء المفاوضات مع سلطات إدارة الدولة.

يمكنك التواصل معها عن طريق:

ومن الجدير بالذكر أنه يوجد نخبة كبيرة من افضل محامي طلاق في التشيك الذين يمكنك الاختيار بينهم لتسهيل أمورك وتسريعها.


ما هي أنواع الطلاق في الجمهورية التشيكية:

يتعين على أحد الزوجين تقديم التماس إلى المحكمة التشيكية المحلية من أجل الحصول على الطلاق في التشيك، يتم فيها توضيح أسباب الطلاق وإثبات وجود ضرر جسيم حدث أثناء الزواج لا يمكن للزوجين بعده الاستمرار في العيش معاً. 

يجب على الزوجين المتقدمين بطلب الطلاق تقديم دليل على حقيقة أنهما متزوجان لمدة عام على الأقل ولم يعيشا معاً لمدة نصف عام (6 أشهر) على الأقل.

ومن الجدير بالذكر أنه يمكن للزوجين تقديم طلب طلاق مشترك كما يمكنهم الاتفاق على تقسيم الأصول والجوانب الزوجية الأخرى، يمكن أن تستمر فترة الطلاق لمدة تتراوح بين 3-5 أشهر، وتختلف هذه المدة باختلاف نوع من الطلاق: 

1- الطلاق المثير للجدل:

يحدث الطلاق الخلافي عندما يفشل الزوجان في التوصل إلى اتفاق بشأن أي جزء من الجوانب الأساسية المتعلقة به، حيث ستبت المحكمة في القضايا الغير متفق عليها.

ومما لاشك به أن الطلاق الخلافي أو عن طريق الخطأ إجراء معقد للغاية، لا يمكن للزوجين الاتفاق على الشروط وإنما يتوجب الاستعانة بفريق من افضل محامي طلاق في التشيك لتزويدك بمزيد من التفاصيل حول إجراءات هذا النوع.

يمكن أن يستغرق الطلاق في التشيك فترة طويلة تترواح بين بضعة أشهر ويمكن أن تصل إلى عدة سنوات حسب أسباب وظروف الطلاق.

2- الطلاق الودي:

يحدث الطلاق الودي أو الطلاق بالتراضي عندما يتفق الزوج والزوجة على هذا الأمر، بالإضافة إلى الاتفاق على الجوانب الرئيسية المتعلقة بالأطفال والممتلكات، يمكن الطلاق الودي في الحالات التالية:

  • استمرار الزواج لأكثر من عام ولم يعد الزوجان يعيشان معاً لأكثر من 6 أشهر.
  • قد يعيش الزوجان معاً في نفس المنزل ولكنهما لا يشكلان عائلة واحدة.
  • توصل الوالدان إلى اتفاق بشأن رعاية الطفل بعد الطلاق وموافقة المحكمة على ذلك.
  • اتفاق الزوجين على القضايا المتعلقة بالممتلكات المشتركة والسكن والنفقة.

يتم الطلاق الودي باتفاق الطرفين على مجموعة الأمور التي ذكرناها سابقاً، تجدر الإشارة إلى أنه بالنسبة لهذا النوع فإن المحكمة غير مهتمة بأسباب الانفصال. 

نُعتبر الاتفاقات المكتوبة بتوقيع الطرفين مطلوبة بما يضمن حقوق الطرفين، كما يجب أن تشمل الاتفاقية جميع التفاصيل المتعلقة بتقسيم الملكية المشتركة وواجب الرعاية بالإضافة إلى الواجبات الأخرى. 

يصدر قرار المحكمة في الوقت الذي يتم فيه قبول الاتفاق مع الشروط المتعلقة بالأطفال من قبل الجهات المسؤولة، حيث أنه من الضروري استشارة افضل محامي طلاق في التشيك إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن إجراءات الطلاق. 

يمكن إلغاء الزواج في حالات محددة منها:

  • دليل على وجود مستندات مزورة.
  • إذا كان أحد الزوجين متورطاً في زواج آخر.

إجراءات الطلاق في الجمهورية التشيكية:

يوجد مجموعة من الأمور التي يجب النظر فيها عند حدوث الطلاق منها حضانة الأطفال بالإضافة إلى النفقة وتقسيم الممتلكات خاصةً في حال عدم الاتفاق بين الطرفين، حيث يمكن أن يكون لكل من هذه الإجراءات خطوات مختلفة ويمكن أن يحكمها قانون مختلف على الشكل التالي:

1- حضانة الأطفال:

يحدث الطلاق في جمهورية التشيك عندما يتم حل القضايا المتعلقة بالأطفال باعتبارها من الأولويات التي يجب الاتفاق عليها، يمكن القيام بذلك إما عن طريق الاتفاق المتبادل الذي ينتهي ويُثبت بقرار من المحكمة أو من خلال جلسات الاستماع القضائية الخلافية.

كما ينص القانون في التشيك على بقاء الأبناء القاصرين مع الأم إلا في الحالات التي لا تكون فيها القدرة العقلية كاملة.

2- تقسيم الممتلكات المشتركة:

يُعد تقسيم الممتلكات (توزيع الأصول المتبادلة) من الأمور الهامة التي يجب مناقشتها واتخاذ قرار بشأنها، يشمل في البداية تحديد الملكية المشتركة والملكية الفردية.

ومن الجدير بالذكر أن كل ما ربحه كلا الزوجين أثناء الزواج هو ملكية مشتركة، بينما تُصنف الملكية الحصرية أو الفردية كالتالي:

  • الممتلكات التي ربحها أي طرف من الأطراف قبل الزواج.
  • ممتلكات للاستخدام الشخصي للزوجين.
  • الممتلكات المكتسبة كهدية أو ميراث.
  • الممتلكات المكتسبة كتعويض عن الضرر الذي يلحق بحقوق الإنسان الطبيعية.
  • الممتلكات المكتسبة كتعويض عن خسارة الممتلكات بشكل حصري لأي من الطرفين.

كما يوجد لدينا ثلاث احتمالات للتعامل مع الملكية المشتركة:

  • يتيح قانون الجمهورية التشيكية للزوجين عند الطلاق الودي (الطلاق بالتراضي) الحرية في تقسيم الممتلكات المشتركة بالاتفاق بين الطرفين، والذي يتم تقديمه مع طلب الطلاق.
  • في حال لم يتفق الطرفين على توزيع الملكية المشتركة، تدخل الإجراءات الإضافية المناقشة. يمكن استشارة افضل محامي طلاق في التشيك لتحليل قائمة العقارات والمناقشة ومن ثم تسجيل قسم الملكية في السجل العقاري.

تظل الممتلكات المادية في حيازة الطرف المعني وحده والذي يستخدمها فقط لعائلته أو لأسرته، كما تُقسم الممتلكات المادية منها وغير المنقولة كالمنزل بشكل مشترك وبالتساوي، وبالتالي تكون الحقوق الأخرى أو المستحقات أو الديون مسؤولية كلا الطرفين وبالتساوي.

في حالة الدعوى الخلافية بشأن تقسيم الملكية المشتركة، تلتزم المحكمة بالقواعد التالية:

  • حصة متساوية لكلا الطرفين.
  • رد الأموال المستخدمة من الملكية المشتركة تجاه الممتلكات الفردية.
  • طلب استرداد الأموال التي أنفقها أي طرف من ممتلكاتهم الحصرية تجاه الملكية المشتركة.
  • احتياجات الأبناء المعالين.
  • الأخذ في الاعتبار مسألة رعاية كل من الزوجين للأسرة، خاصة عند وجود الأطفال.
  • الأخذ في الاعتبار مساهمة كل من الزوجين في اقتناء وصيانة الممتلكات المشتركة.

3- الإسكان:

يتطلب الطلاق الودي التخطيط للأمور المتعلقة بالسكن في المستقبل، قد يكون هذا واضحاً عند وجود العديد من العقارات التي يكتسب كل من الزوجين الملكية الحصرية لها في اتفاقية الملكية.

يحتاج الزوجان في حالات أخرى إلى اتخاذ قرار واضح بشأن استمرار العيش في نفس المكان (العقار) بعد الطلاق أو المغادرة في حال امتلاك العقار بشكل متساوي.

4- النفقة:

ترتبط النفقة بالمبالغ المدفوعة تجاه الأبناء، ومع ذلك قد يكون أحد الزوجين مسؤولاً عن دفع النفقة للآخر بموجب القانون التشيكي والتي غالباً ما تكون منفصلة عن اتفاقية الملكية، يجب دفع النفقة في الحالات التالية:

  • عندما يكون أحد الأطراف غير قادر على إعالة نفسه.
  • عدم القدرة على إعالة النفس في الزواج.

غالباً ما يكون دفع النفقة عادل مع مراعاة سن الشخص المسؤول عن الدفع أو صحته، كما يجوز استبدال النفقة بدفع تعويض.

يمكن طلب نفقة بالمبلغ الذي سيوفر لأحد الطرفين مستوى معيشة موازي لمستوى معيشة الطرف الآخر لمدة تصل إلى 3 سنوات في حالة تعرض أحد الزوجين لضرر كبير من الطلاق ولم يكن له علاقة أو يسبب فشل الزواج.


كيف تتم صياغة اتفاقية الطلاق؟

يسعى المختصين إلى إيجاد حل للقضايا والأمور المتعلقة بالطلاق من نفقة وحضانة وغيرها في حالة وجود فرصة للوصول إلى الطلاق الودي، حيث تتم صياغة الاتفاقية من خلال اتباع الخطوات التالية:

1- تأمين المستندات اللازمة:

يجب تقديم شهادة الزواج إلى المحكمة في حال تم الزواج في بلد آخر، كما يجب إضافة أبوستيل (شهادة تطابق أصل للوثائق العامة) إلى شهادة الزواج والتي غالباً ما تتم في السفارة، كما يجب ترجمته بواسطة مترجم المحكمة.

2- طلب الطلاق:

يمكن رفع دعوى قضائية في المحكمة بمجرد التوصل إلى اتفاق بشأن المسائل الضرورية وتأمين المستندات الضرورية.

كما من المحتمل أن تعين المحكمة مترجم إذا لزم الأمر، حيث تتولى المحكمة دفع تكاليف المترجم الفوري.

3- إجراءات المحكمة:

تستغرق إجراءات المحكمة ما يصل إلى 4 أشهر اعتماداً على القضايا الخارجية ونوع الطلاق في حال كان ودي أو مثير للجدل.

كما أنه قد يتم عقد جلسة استماع واحدة على الأقل في المحكمة يؤكد فيها القاضي على المعلومات المكتوبة في الاتفاقية والدعوى.

4- الخطوات الرئيسية التي يجب عليك اتخاذها:

  • تأمين جميع المستندات اللازمة.
  • إعداد قائمة مفصلة بالممتلكات العامة والفردية وطريقة تقسيمها.
  • اتخاذ قرار بشأن ترتيبات المعيشة المستقبلية المفضلة.
  • اتخاذ قرار بشأن النفقة أو دفع تعويض.

ومن الجدير بالذكر أنه لابد من استشارة افضل محامي طلاق في التشيك، لذا من الضروري توكيل محام بارع وعقد جلسة مفصلة كخطوة أولى وأساسية قبل مناقشة الأمر مع الزوج.


وبهذا نرى، يعتبر الطلاق من الأمور الشائعة في المجتمع التشيكي، لذا فإن الإستعانة بخبرة افضل محامي طلاق في التشيك أمر مهم لتكون على معرفة شاملة بكافة الشؤون القانونية المترتبة. 

كما تعمل الحكومة والمنظمات الاجتماعية على توفير الدعم اللازم للأسر المنفصلة، حيث يجب التعامل معه بشكل مسؤول وإيجاد حلول مناسبة للأطفال والأسر المتأثرة به بغض النظر عن الأسباب التي تؤدي إليه.

زر الذهاب إلى الأعلى